لم أتزوج منه لأتحول لعاهرة تجبر على تصوير فيديوهات بورنو بعد أن أصاب زوجي الجنون، بإقدامه على تصويرى بشكل فاضح دون علمي وإبتزازى بها، ورغبته فى إجباري على تنفيذ رغباته غير السوية ليعرضها على أصدقائه، حيث أصبت بإنهيار ودخلت المستشفى فى حالة حرجة قبل أن تلجأ أسرتى لإقامة دعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة .. بهذه الكلمات بدأت ف.ص.س سرد مشكلتها.
وأكدت ف.ص.س البالغة من العمر 25 عاما: “ضاعت حياتى ومستقبلي وتركت أسرتي وأجبرت على العيش مع زوج اكتشفت أنه نصاب ومخادع”.
وتتابع الزوجة وهى تصرخ من العنف الذى تعانيه بسبب ملاحقتها من زوجها: “أهلى باعونى له عندما أوهمهم بأنه ميسور الحال يمتلك شقتين وسيارة لتجبرني والدتى على الموافقة بحجة أنني لن أجد فرصة مثلها، ليصدموا بالحقيقة بعد الزواج ويكتشفوا أن كل ما يدعى زوجي امتلاكه يعود لشخص آخر يقوم بالعمل لديه”.
وتضيف: “عشت 6 شهور فى جحيم أتعرض للمضايقات على يديه، حيث يقيم فى منزلى وكر للأعمال المخلة ويحرضنى على المشاركة دون حياء لأكتشف صورا وفيديوهات إباحية لى صورها لى دون علمي حاول إبتزاز أهلى بها”.
وتابعت: “كان يتعاطي المواد المخدرة ويغيب معظم الوقت عن الوعي ويرتكب علاقات أثمة ويخوننى بمنزلى، وعندما يستعيد وعيه ينقض على ويغتصب حقه الشرعى المزعوم ليتركني بعدها مصابة وأرقد لأسابيع فى الفراش بعدما بدأت يده تمتد على بالضرب، وتمضى الأيام والشهور وتحولت لمريضة أتردد على طبيب نفسي.
وتصرح: “دائما ما أستيقظ فى الليل مفزوعة وأنا أصرخ خوفا من تهديداته والرسائل التى يرسلها لى وملاحقته لى ونشر الصور والفيديوهات والتسبب فى فضحى أمام أهلى وأقاربي وتدمير مستقبلي”.