بدأت العمل العام منذ 3 سنوات اثناء التقدم لانتخابات نادى بنها الرياضى..الكل أعلن رأيه بصراحة ووضوح والكل يجزم ولن تتغير قناعتهم الشخصية..ما هذا الحضور الطاغي..يبدو عليها وللوهلة الأولي لكل من يراها من الجنسين أن هذه الشابة الجميلة تربطهم بها صلة قرابة أو سابق معرفة .. يبدو أنها دعوات الوالدين.. أنها والحق يقال سابقة عصرها.
في بداية ظهورها علي الساحة كانت منذ 3 سنوات بالتمام والكمال في انتخابات نادي بنها الرياضي تحت السن لم تتجاوز حينها ال 27 عاما ..تخيلوا كانت تنافس 14 مرشحا تحت السن وما أدراك ما انتخابات نادي بنها في ذلك الوقت ورغم شدة المعركة التي خاضتها بكل شفافية وشرف نالت استحسان الجميع ..اكتسحت هذه الانتخابات عن جدارة واستحقاق ونالت ثقة كل من يتردد علي النادي.
لم تكتف بعضوية نادي بنها لكنها أرادت أن تكون ماركة مسجلة ..ارادت أن تثقل من تجربتها في هذه النتخابات بالدخول في معترك العمل العام وما أصعب ذلك المعترك الذي لا يخلو من الدسائس والمؤمرات والتشكيك.. لكن هيهات هيهات فما صنعته هذه السيدة في فترة قصيرة كا كفيل بدخولها هذه المغامرة دون خوف أو تردد ..هذه السيدة أنشأت ووضعت لبنات جروب بنها..هذا الجروب الذي تخطي أعضائه
25 ألف عضو في فترة قصيرة من أجل خدمة أهالي بنها خاصة وعموم القليوبية والتواصل مع كبار المسئولين في المحافظة لحل مشاكل الكبير والصغير.
كان لهذه السيدة دورا فعالا فى توعية المواطنين فى جائحة كورونا والتواصل الدائم مع قيادات الصحة ليلا ونهارا لمساعدة المرضى والوقوف بجانبهم.
يلجأ اليها معظم من لديهم مشاكل على صفحات التواصل بالقليوبية رغم عدم معرفتها بهم ولكنها وهبت حياتها للعمل العام رغم عثراته الكثيرة .
انها يا سادة رضوي الشافعي الصحفية بالأهرام أمينة الاعلام بحزب مستقبل وطن ..اسم يتلألأ فى العمل العام داخل المجتمع البنهاوى.
ومين ميحبش رضوي..!!