آنها بلادي الحبيبه التي افتخر بها، وبأني مصريه فدائما مصر في قلبي حتى بكل ما فيها من مشاكل، فكل بلد بها مشاكل ولاكن يكفيني اهلها الطيبين والأمن والأمان وارض ونيل مصر العظيم.
ان فكره تواجدی بین اهلي وناسي وعلي ارض بلدي بالدنيا وما فيها، هذه البلد أثبتت أنها فعلا عصية على الكسر فلم يردها أحد بأذى الا وخاب،على مر السنين توالي المستعمرون عليها فلم يستطع أحدا منهم أن يغير شعبها ولغتة وعاداتة وتقاليدة أو يصبغه بصبغتة مهما كان للمستعمر من قوة ومن نفوذ.
بلادی مطمع للجميع سواء لموقعها الجغرافي أو لكل مافيها من خيرات، مما جعل الكل يتهافت عليها، فقد قيل عنها انها جوهره التاج، بسقوتها تسقط جميع الدول العربيه فهي الجائزة الكبري والتي ينالها ينال من باقي الدول العربية.
رغم محاولات إيقاع مصر والنيل منها ومن شعبها وقادتها، كثرت المؤامرات للنيل منها ومن جيشها وقادتها وشعبها، ولولا يقظه هذا الشعب العظيم لكنا في مكان آخر، ولولا حكمة الرئيس السيسي وفهمه لطبيعه المؤامره، وتدخله في الوقت المناسب وافشالة للمخطط الموضوع للبلاد من قبل قوي الشر والإخوان المجرمين، الذين يؤمنون بوطن ولا ارض، وكانوا جزء ا من المؤامرة والتي فشلت بسبب يقظه جيشنا العظيم ،والذي استطاع الحفاظ على الوطن.
هذا الوطن الذي لا يجده الكثيرون ممن تنازلوا عن أوطانهم وصدقوا الخونه وساعدوهم في تنفيذ مخططاتهم لخراب البلاد و الاوطان.
قال الشاعر عن مصر:
أنــــــــا تاج العلاء في مفرق الشرق ودراته فرائد عقدي
إن مجدي في الأوليات عريق من له مثل أولياتي ومجدي
أنا إن قدر الإله مماتي لا ترى الشرق يرفع الرأس بعدي
ما رماني رام وراح سليماً مــــــن قديم عناية الله جندي
كم بغت دولة عليّ وجارت ثم زالت وتلك عقبى التعدي
إنني حرة كسرت قيودي رغم أنف العدا وقطعت قيدي
حفظ الله وطني مصر بشعبه وجيشه العظيم وشرطته الباسلة وقيادتة الحكيمة التي لا تتهاون في الحفاظ على الارض والعرض.
عاشت بلادی حره مستقله
تحيا مصر