لؤي زين الدين صاحب مبادرة أزمات طحانوب هذا الرجل الذي نال شهرة واسعة بين أقرانه لم ولن ينالها حتي لو ترشح لمجلس النواب .. لقد حرك المياه الراكدة بين الشباب والشيوخ وكانت كل مبادراته مثال يحتذي به في ربوع القري هو ومن معه من الشباب.
هذا الرجل لا يهدأ ولا يمل .. شعلة كامنة من النشاط والحيوية انفجرت في جائحة كورونا ..تحول خلالها الي مكوك يريد أن يلاحق هذا وذاك.. كون مع مجموعة من الشباب الذي لا يقل طاقة وحيوية عنه خلية نحل لمساعدة المرضي من أهالي قرية طحانوب.
هذا الشاب المحترم الذي وفر من جهده الكثير من الوقت للعمل العام يستحق الاشادة وهو أقل ما يمكن أن يقدم لشخص حتي يسير علي نهجه الكثيرين.
لؤي زين الدين من الأوفياء هو ومن معه من الشباب الجدير بالاحترام والذين عملوا باخلاص ونكران للذات من أجل مساعدة المرضي من أهاليهم دون خوف أو تردد هؤلاء من يستحقون أن يطلق عليهم رجال العمل العام الشرفاء.