الرئيسيةلفت نظر

بالصور… طرق مهددة بالانهيار

 

تقرير : محمد احمد سليمان


اصبحت طرقنا الرئيسية التى نسير عليها سواء بالاقدام او بالسيارات، لقضاء مصالحنا من اجل العيش فى حياتنا وسد حاجتنا، اصبحت طرق مهدده بالانهيار بسبب انها غير مستقيمة ويوجد بها الكثير من العوجاجات ويوجد بها طرق ليس بها انارة نهائيا وتسبب الكثر من الحوادث وطرق بها قمامة على جنبيها، فسوف عرض بعض الطرق التي رصدتها “مباشر القليوبية” والتى تكون مهددة بالانهيار.

اولا طريق الحصة الرئيسي ويقول مهدى بهجت احد اهالى قرية الحصة، بانه يمر من هذا الطريق يوميا للذهاب وللعودة من عملة ويواجة الكثير من الصعوبات منها تهالك اسفلت الطريق نهائيا وعدم استواءة وان الطريق اصبح مقالب للقمامة والمخلفات ويوجد الكثير من شون الرمال الذي تضيق الطريق بسبب تبعثر رمالها على نصف الطريق وانه الطريق الرئيسي لقرية الحصه.

 

واضاف ايضا بان الطريق لا يوجد به مواصلات نهائيا نظرا لانه غير صالح لمرور السيارات واذا مر علية السيارات تتهالك بسرعة شديدة نسبة الى ان الطريق غير ممهد وغير مستوى ويوجد به الكثير من الحفر الذي تهلك السيارات بالمرور عليه.

ثانيا طريق 
عزبة البرنس ببنها ويقول السيد على، أحد اهالى العزبة، إن على جنبي الطريق أصبح مستنقعا لتراكم القمامة والمخلفات دون اهتمام الحي أو المجلس برفعها، ويتوافد النباشون على الطريق باستمرار لاستخراج الخردة والبلاستيك من القمامة بعد بعثرتها ما يخلق روائح كريهة ومنظرا بشعا.

واضاف، ان حجم المعاناة كبيرة جدا وخاصة أن الطريق ممتلئ بالقمامة ويمر منه طلاب عديدة من المدارس وأيضا المواطنين لان الطريق هو الطريق الرئيسي للدخول للعزبة وايضا الوصول لمدينة بنها “أرجوكم أنقذوا الطريق من هذه المأساة” بهذة العبارة اختم كلامه.

 

ثالثا طريق قها_سنديون ويأكد علام حامد مزارع أنه لا يستطيع الذهاب إلى زراعته ليلا بسبب عدم إضاءة الطريق لأن طريق باليل يكاد يكون خال تماما من الأكمنة الأمنية ويمثل خطرا كبيرا على الأهالى.

 

وأشار إلى أن عدم إنارة الطريق يدفعه لمنع أبنائه من نزول المدينة ليلا حتى وإن كان لا يوجد خطر من البلطجية فالطريق ضيق ويتسبب فى حدوث كثير من الحوادث.

كيف لمثل هذه الطرق الرئيسية الذي تعد منفذ رئيسي لكثير من البلاد ويوجد بها طرق ليس لها بديل تصبح مهددة بالانهيار بهذا الشكل.

مباشر القليوبية

اترك رد

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى